كرم عراقي أصيل، يُقدَّم بدفء الضيافة البحرينية

اسمها يأتي من قصة خالدة في الأدب العربي — قصة «علي بابا والأربعين لصًّا». فيها، كانت كهرمانة جارية فطنة وشجاعة، تتميّز بذكائها الحادّ وقدرتها على إنقاذ أهل البيت عندما كانوا في أمسّ الحاجة للحكمة والشجاعة.

أحببنا أن يرمز المطعم إلى الحكمة، الكرم، والإتقان — صفات استوحيناها من كهرمانة نفسها. هذه المبادئ الثلاثة تشكّل أساس كل ما نقدّمه في «كهرمانة بغداد»، سواء في جودة الطعام أو حسن التعامل مع الضيوف.

الحكمة: نختار المكونات بعناية ونُعدّها بطرق عريقة.

الكرم: نقدّم كميات سخية بأسعار منطقية، لأن الضيافة العراقية تعني أن لا يغادر أحد جائعًا.

الإتقان: نعامل كل طبق كأنه آخر طبق نقدّمه، فلا مكان للاستعجال أو الإهمال.

باختصار، «كهرمانة بغداد» ليس مجرّد اسم مطعم، بل رمز لقيم نعتزّ بها ونحرص على إحيائها في كلّ لقمة، في كلّ ابتسامة، وفي كلّ موقف.